كانت الأميرة نورة نموذجًا لانطلاقة تمكين المرأة منذ عهد الملك عبد العزيز -رحمه الله- وحتى هذا اليوم والمرأة السعودية تحقق قفزات في ملف التمكين ..
طوال 91 عام ظل الاهتمام الحكومي بالمرأة علامة بارزة وبدا ذلك واضحاً من خلال القرارات التعليمية التي مثلت نواة في تشكيل الوعي المعرفي للمرأة في مسيرتها التنموية، فيما توالت بعد ذلك قرارات أخــرى على أكثر من صعيد، ليكتمل عقد تمكيـــن الـمرأة الســعودية
بإصدار قرار لإصلاح الكتاتيب آنذاك ومعاونتها
مرحلة المدارس المنزلية بدأ فيها تشجيع الفتيات والمجتمع على التعليم
وهي كلية التربية للبنات
للسماح لهن بمواصلة الدراسات العليا
بإطلاق برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث
كتعيين أول نائبة لوزير التربية والتعليم لشؤون البنات
ودعم حقوق المرأة والأسرة والطفل
لتعزيز مساواتها بالرجل
امـــرأة فوق عمــر 21 عاماً استفدن من الإصلاحات القانونية الأخيرة بالـمـملكة
شركــــــــــة تمتلكها سيدات أعمال في الـسعــــــودية تشـــكل نسبة 3.4% من إجـمالي المشاريع المسجلة بالمـملكة
امرأة مســــتــثمرة في ســـــــوق الأســـــهـــــم السعـــــــــــوديـــــة
نـــسبة مشـــاركة المــرأة في مجـــــلس الشورى و41 بالمئة في القطاع الحكومي
نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل بـعد إطــلاق الرؤيــــة وحـتى عـــام 2020 حــيـث كانــت 19.4% قـــبـــل إطـــــلاق الرؤيــــــة
سجــــــل في السجلات التجاريــة النــــــســـــائية بنــســــبة 115%